نقول انه لازالت صفقات الاسلحة الفرنسية تتدفق إلى دول تحالف العدوان على اليمن وتحديدا إلى المملكة السعودية . وفرنسا باسم دبلوماسية الكسب المادي تواصل بيع الاسلحة للسعودية على حساب ملايين اليمنيين الذين يتعرضون للموت جراء استخدام هذه الاسلحة التي تقتل الأطفال والنساء والشيوخ في بلادي اليمن . هذا هو الغرب المتصهين الذي يتشدق بحقوق الإنسان وهو ابعد مايكون عن حقوق الانسان الغرب الذي يدعم المملكة الوهابية ودويلات اعراب الخليج الفارسي ونحن نقول ان الصمود اليماني سوف ينتزع النصر انتزاعا ونحن اليمانيون ورغم جراحاتنا والعدوان السعو اماراتي الامريكي الغاشم الا اننا نقف قلبا وقالبا واحدا إلى جانب شعبنا في الجمهورية الاسلامية الايرانية المقاومة للاستكبار العالمي الذي تقودة امريكا الشيطان الاكبر حتي تنتصر ايران وينتصر محور المقاومة علي محور الشر وتحيى المنطقة والعالم بعيدا عن الغطرسة الامريكية .
عاشت ايران منتصرة ظافرة بعون الله تعالى