وقالت مجموعة "حنظلة" إن هؤلاء الإرهابيين الذين يقتلون الأطفال ينشطون في هيئة الطاقة الذرية، معهد وايزمان، موقع "البيت"، سلاح الجو والبحرية الإسرائيليين.
وكانت "حنظلة" قد أعلنت سابقًا عن أسماء 15 مجرمًا مطلوبًا من قبل الكيان الصهيوني، يعملون في الصناعات العسكرية، الوحدة 8200، سلاح الجو، وهيئة التكنولوجيا و..
صور هؤلاء الأشخاص هي كما يلي:
المطلوبون هم:
- أوفير ألوف - معهد وايزمان
- ميخائيل مور-يوسف - مركز سورك
- أوفيحي عياش - صناعات إلبيتإلداد جوستنسكي - صناعات إلبيت
- هيلل ميرين - أنظمة ألتا
- جوشوا فايسفيش - البحرية الإسرائيلية
- يوئيل أهاروني - سلاح الجو الإسرائيلي
- جوناثان شلومي - معهد وايزمان
- أوفر زينجر - مركز سوركنويا هافوريش - مركز سورك
- يوفال ليفين - شركة آموس سبيسكوم
- أوفير نوفو - صناعات إلبيت
"حنظلة" تُحذّر مجرمي الجيش الصهيوني:
وجّهت مجموعة "حنظلة" الإلكترونية رسالةً إلى مجرمي الجيش الصهيوني، مُعلنةً أن "على إسرائيل أن تتوقع عقابًا شديدًا".
وتُفصّل الرسالة أنشطة عدد من المهندسين الإسرائيليين في مؤسسات عسكرية وتكنولوجية حساسة، وهي مجمعاتٌ تلعب دورًا محوريًا في إنتاج المعدات الإلكترونية، أنظمة الرادار، أجهزة الليزر عالية الطاقة، وتقنيات الاتصالات العسكرية.
وفي نصّها، أعلنت مجموعة "حنظلة"، التي استعرضت السجلات الفنية والمهنية لبعض المهندسين الإسرائيليين - بما في ذلك في مجالات أشباه الموصلات، الترددات الراديوية، الليزر، وشبكات الألياف الضوئية - أن جميع الخطط والمراسلات والمكالمات، وحتى عناوين IP الخاصة بهؤلاء الأفراد في مناطق مُختلفة، بما في ذلك نتنياهو، قد تم رُصدها وتسجيلها.
وجاء في الرسالة:
"لا تظنوا أن السيطرة بأيديكم؛ فالأنظمة تستجيب وتتكيف، ونحن نُراقب دائمًا".
وحذرت المجموعة أيضًا من أن بعض مسارات البحث الإسرائيلية "ينتهي بهم الأمر في أماكن من الأفضل تركها دون اكتشافها".
وهي العبارة التي من المرجح أن تكون إشارة مباشرة إلى المشاريع العسكرية السرية للكيان الصهيوني وأنشطته في مجال الأسلحة.