وجاء في نص القرار: "نظراً لالتزامك وكفاءتك وخبرتك، أعينك قائداً عاماً لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مع ترقيتك إلى رتبة لواء".
وأكد قائد الثورة الإسلامية على القدرات البشرية المؤمنة والفعالة للجيش والتجارب القيمة في مرحلة الدفاع المقدس، ودعا اللواء حاتمي إلى اتباع نهج تحولي وثوري لتحسين الجاهزية القتالية والتميز الروحي والرؤيوي وتلبية الاحتياجات المعيشية للأفراد والتآزر مع القوات المسلحة الأخرى.
وفي ختام هذا المرسوم ثمن آية الله الخامنئي الجهود والخدمات الصادقة والقيمة التي قدمها اللواء السيد عبد الرحيم موسوي خلال فترة قيادته السابقة، ودعا إلى الله تعالى بالتوفيق والنجاح المتزايد لقادة الجيش.