السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصبحكم الله بالخير والسرور
ومضة صباحية
إن قلب الإنسان كالمرآة صاف ومضيء، ولكنه يتكدر نتيجة تكالبه على الدنيا وكثرة المعاصي.
كيف يتسنى الحضور في حضرة الحق تعالى والدخول في ضيافة رب الأرباب، الذي هو "معدن العظمة"، مع كل هذه التلوثات الروحية والرذائل الأخلاقية والمعاصي القلبية والظاهرية؟
اتقوا الله.. واخشوا عاقبة الأمور، وأفيقوا من نوم الغفلة.
السيد روح الله الموسوي الخميني رحمه الله