وعلق ناصر كنعاني على صفحته الشخصية في الفضاء الإلكتروني، على قمع الطلاب الأمريكيين المحتجين، واعتبر أن تصرفات مسؤولي الادارة الأمريكية في تشويه الواقع ووصف الغضب والاحتجاجات الطلابية والأكاديمية الحقيقية بأنها معادية للسامية، من أجل تبرير واستخدام أدوات القمع العنيفة لإسكات الاحتجاجات والتجمعات الطلابية السلمية المؤيدة لفلسطين، لا تقلل من بشاعة أفعالهم.
ولفت كنعاني إلى أن جزءا كبيرا من اليهود، بما في ذلك الطلاب منهم، قد اعلن عن براءته من جرائم الكيان الصهيوني البغيضة والدعم المخزي للادارة الأمريكية.
وأضاف، لقد سقط القناع عن وجوه المدَّعين الكاذبين لشعار حرية التعبير والمتشدقين بحقوق الانسان.