واعتبرت الحركة هذا الهجوم انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وتعدياً على سيادة كل من سوريا وإيران، وتصعيداً صهيونياً خطيراً؛ معربة "عن تضامنها الكامل مع إيران وسوريا في وجه ما أسمته العدوان النازي الغاشم".
وطالبت الحركة في بيانها، "مجلس الأمن الدولي بضرورة التحرك الفاعل لردع إسرائيل وقيادتها المجرمة بوقف عدوانهم على قطاع غزة والمنطقة، والذي يصب الزيت على النار، ويقوّض الاستقرار والأمن الدولي".
وفي الختام تقدمت الحركة بخالص التعازي من عائلات الشهداء، وللقيادة والشعب الإيراني العزيز.