وأوضحت توماس غرينفيلد للصحفيين، يوم الأربعاء: "وزعنا مشروعا جديدا للقرار، يدعم بشكل مطلق الجهود الدبلوماسية لإعلان هدنة لمدة 6 أسابيع مع إطلاق سراح جميع الرهائن".
وأضافت أن الوثيقة تهدف إلى "دعم المفاوضات الجارية على الأرض".
ويأتي ذلك على خلفية استمرار المفاوضات في القاهرة بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين.
وسبق للولايات المتحدة أن استخدمت حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي ضد جميع مشاريع القرار التي كانت تنص على وقف دائم وفوري لإطلاق النار في قطاع غزة.