وقال وزير الدولة الفرنسي لشؤون البحار، إيرفيه بيرفيل، للصحافيين في مرفأ كاليه إنّ "غرق هذا الزورق مأساة إنسانية مروعة"، متعهّداً بذل المزيد لملاحقة "المهرّبين المجرمين" الذين "يرسلون المهاجرين إلى حتفهم".
وكان فيليب ساباتييه نائب المدعي العام في بولون، سور مير، قد صرّح أنّ "القتلى رجال أفغان يبلغون نحو 30 عاماً"، مضيفاًَ أنّ "الركاب كانوا جميعهم تقريباً من الأفغان مع بعض السودانيين ومعظمهم من البالغين بالإضافة إلى بعض القصر".