وأكدت الحركة أن "هذه الجريمة البشعة ستزيد من صمود شعبنا ورباطهم وإساءة وجه المحتل الغاضب ورد عدوانه وإرهابه، وإن دماء الشهداء الطاهرة ستنقلب وبالاً وجحيماً على العدو ومستوطنيه، ومقاومتنا حاضرة في خط الدفاع عن أرضنا ومقدساتنا".
كما نعت حركة الجهاد الإسلامي شهيد فلسطين الشاب طارق محمد إدريس (38 عاماً)، الذي ارتقى متأثراً بإصابته برصاص جنود الاحتلال فجر الجمعة إثر اقتحام مدينة نابلس.
وقالت الحركة في بيان لها: “إننا إذ نعزي عائلة الشهيد وأهلنا في نابلس جبل النار، لنؤكد أن شعبنا العظيم لن يتراجع أمام هذه الجرائم المتواصلة”.
كما أكدت على أن دماء الشهداء الممتدة، ستزيد من عزم وإرادة مقاومينا الشجعان لاستمرار واجبهم المقدس في تلبية النداء والثأر لدماء الشهداء ورد العدوان عن أرضنا ومقدساتنا”.