حيث أكد الرئيس الإيراني على دورالسينمائين بإعتبارهم الحامي الأول في مواجهة الأخطارالآتية والإدارية لواقع السينما ومستقبله وهم الأكثر حرصاً وكفاءة في إدارتها.
وأكد الرئيس أيضاً إن هذه السينما نبيلة وتقدمية ويتجلى في بعدها الفني عبقرية الشباب الإيراني، وفي بعدها الرسالي تعد أداة لإنتقال وتبادل أعلى القيم والمفاهيم الإنسانية، وأما بعدها الفكري تعتبر أرضية للتغير الثقافي في المجتمع وستبقى كذلك.