واندلع القتال في الولاية على الحدود مع إثيوبيا وجنوب السودان في 11 يوليو/ تموز بين أفراد عرقيتي البرتي والهوسا.
وصرح وزير الصحة جمال ناصر أن "الوضع هادئ الآن"، مضيفا أن انتشار الجيش خفف من حدة القتال منذ يوم السبت.
وتندلع اشتباكات عنيفة بانتظام في السودان لأسباب تتعلق بملكية الأراضي والماشية والوصول إلى المياه والمراعي، لا سيما في المناطق التي لا تزال مليئة بالأسلحة التي خلفتها عقود من الحرب الأهلية.