وأشار مؤلف القصة المنتسب في مركز المحسن حيدر الكعبي حول المطبوع الجديد، أنها " قصة درامية ملائمة لمن تجاوزوا الثانية عشر من العمر تُعرف أجيالنا الجديدة بإحدى صور المظالم التي أصابت العراقيين في حقبة النظام البائد، وبالخصوص جريمة المقابر الجماعية ".
وأشار المركز الى أن المطبوع الجديد متوفر في منافذ البيع المباشر للعتبة العلوية المقدسة والموجودة مقابل البابين الرئيسيين للمرقد العلوي المطهر ( القبلة والطوسي ).