وقالت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية نبيلة مصرالي، إن "الاتحاد الأوروبي يعمل على ترسيخ حد أدنى من وجوده في كابل، لأسباب أمنية".
وأضافت: "لا يمكننا الخوض في التفاصيل، لكنها مسألة أسابيع وليست أشهر... وهذه ليست علامة على الاعتراف منا بحكومة طالبان".
وتابعت: "نريد أن نكون قادرين على مساعدة الشعب الأفغاني بشكل أفضل من خلال التقارب، كما يجب أن نتفاعل مع طالبان أو مع سلطات الأمر الواقع في كابل".
وقالت: "في هذه المرحلة نحن نتحدث عن الاتحاد الأوروبي فقط، إذ يمكن للدول الأعضاء الانضمام إذا أرادت... هذا يعود لتقديرها".