وذكر حاكم ولاية ميريدا رامون غيفارا، يوم الثلاثاء، أن هناك طفلين من بين الضحايا الـ13.
وأضاف: "الوضع الذي نعيشه الآن صعب للغاية"، مضيفا أن الفيضانات أسفرت عن انقطاع الكهرباء، حيث "وصلت المياه إلى محولات الكهرباء مما أدى إلى توقفها عن العمل".
وتناقلت وسائل الإعلام مشاهد لسيول من الماء والطين في الشوارع، غرقت فيها سيارات والمنازل، وقطع الطرق بسببها.
يشار إلى أن ولاية ميريدا هي منطقة زراعية تزود المناطق الأخرى من البلاد بالمواد الغذائية.