واستدعى البرلمان وزير الدفاع عبد الرحيم ورداك ووزير الداخلية بسم الله محمدي في جلسة خاصة لمناقشة الهجمات عبر الحدود على القرى الأفغانية. وتلقي الحكومة الأفغانية باللوم على الجيش الباكستاني ومسلحي طالبان.
كما استجوب البرلمان الوزيرين بشأن سلسلة جرائم الاغتيال التي تطال مسؤولين حكوميين وساسة بارزين.
وقال رئيس مجلس النواب عبد الرؤوف إبراهيمي عقب التصويت إن "وزير الداخلية الأفغاني بسم الله محمدي لم يتمكن من كسب أصوات كافية لمنع سحب الثقة منه. ولذلك قررنا إقالته من منصبه".