وكتب الخزعلي في تغريدة على تويتر: "بناءً على ما نقلته مصادر موثوقة عن مجيء فريق أمني إماراتي لإدارة جهاز المخابرات العراقي، هناك أسئلة تطرح نفسها، وهي: هل وصل العراق إلى هذه الدرجة من الضعف حتى يستباح بهذه الطريقة؟".
وأضاف الخزعلي: "هل نقل 300 منتسب من جهاز المخابرات إلى الجمارك الحدودية له علاقة بمجيء هذا الفريق، أليس أن الإمارات كلما دخلوا قرية أفسدوها مثلما فعلوا في اليمن وليبيا".
كما سأل الخزعلي: "ما حجم المؤامرة التي تحاك ضد العراق، وما أسرع خطوات تنفيذها في الفترة الأخيرة وما أجرأ منفذيها".
وتابع الخزعلي: "لا أعلم سبب السكوت أو التهاون إزاء هذا الموضوع، إن ما يجري ومنذ فترة أقل ما يقال عنه خطيراً ويهدد مستقبل الدولة".