ويعتقد سوليفان أن زيادة القدرة التنافسية للولايات المتحدة في الاقتصاد، تعتبر الأساس لتشكيل السياسة الخارجية لإدارة بايدن في العديد من الاتجاهات ومن بينها إصلاح المنظمات الدولية، وتعزيز العلاقات مع الحلفاء، ومواجهة المنافسين مثل الصين.
وقال: "نرى أن هذه الصيغة التي نجحت في الماضي، ستوفر نمواً كبيراً في القطاع الخاص، وستطور الابتكارات في بلادنا".