وقال فاروق إن "مايجري داخل برلمان الإقليم وخصوصا الحزب الديمقراطي الكردستاني هو محاولة فرض الهيمنة على البرلمان من هذا الحزب".
وأضاف، أن "نائب الرئيس آشتي هورامي وهو قيادي في الحزب الديمقراطي ومقرب من رئيس الحكومة مسرور بارزاني، يسعى لإسكات صوت المعارضة".
واعتبر أن "تلك التصرفات تأتي للتستر على فضائح الفساد والسرقات التي تحصل بشكل يومي والعمليات التي تقوم بها المافيات المقربة من السلطة".