واضاف خطيب زادة الاحد ان هناك قائمة بتعهدات رئيس الجمهورية الامريكي الجديد تجاه ايران، وبما يلزم على الادارة الامريكية التعويض عن الخسائر؛ لاسبيل امام امريكا سوى الاحترام والعودة الى النهج القانوني.
وفيما وصف واشنطن بانها ناقضة للاتفاق النووي، اكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية وفقا لارنا: ان امريكا ليست بالموقع الذي يسمح لها ان تشترط على ايران؛ فهؤلاء الحقوا مليارات الدولارات من الخسائر بالشعب الايراني.
وخلص خطيب زادة الى القول : ان طاولة الاتفاق النووي لاتزال قائمة وتسع للجميع، رغم صعوبة هذا المسار.