وقالت سمولوود بهذا الصدد: "نحن على دراية بعدد كبير من الوثائق والدراسات الفيروسية التي تبحث في التطورات المحتملة لفيروس كورونا المستجد وسلوكه الزمني".
وأضافت قائلة: "في الوقت الحالي، لم نشهد تغيرات كبيرة في طريقة وجود الفيروس بين المرضى ومع ذلك نحن نراقب عن كثب كل التغيرات والتطورات المحتملة".
وأشارت الخبيرة أن البحث الجاري الآن يتعلق بشكل أساسي بتكوين الفيروس وكيفية إيقافه وإيجاد لقاح مناسب له.
ويسبب فيروس كورونا الجديد أعراضًا مشابهة لمتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد "سارس"، التي أودت بحياة 650 شخصًا في الصين وهونغ كونغ خلال الفترة بين عامي 2002 و2003.