وجددت رابطة علماء اليمن في بيان التأكيد على إسلامية المسجد الأقصى والقدس وأنه لا يمكن بحال أن يكون لليهود فيه موطئ قدم أو ذرة تراب.
وشددت على ضرورة الدعم بالمال والرجال لحركات الجهاد والمقاومة في فلسطين ولبنان ومناصرتهم لمواجهة الخطر الصهيوني.
وحول تولي اليهود أكدت رابطة علماء اليمن على وجوب إصدار فتوى صريحة تحرم وتدين تولي اليهود والتقارب معهم وعقد الصفقات والمؤتمرات مع زعمائهم المجرمين والقتلة والملعونين.
ودعت العلماء والخطباء والدعاة إلى الاهتمام بالقضية الفلسطينية وإعادتها إلى الصدارة والعمل على إسقاط كل مخططات ومؤامرات الكيان الصهيوني الغاصب.
وحمّلت النظامين السعودي والإماراتي تداعيات وآثار الهرولة المخزية نحو اليهود ومسارعتهما في تولي أمريكا رأس الكفر والشرك والطغيان والفساد.
ولفتت إلى أهمية تعزيز عوامل الإخاء والوحدة بين فصائل وحركات المقاومة وتجاوز الخلافات والتمحور والتخندق في جبهة واحدة لتحقيق هدف واحد هو جهاد المحتل.