وقالت الدورية انه كان من المقرر ان يعقد ولي العهد الاماراتي اجتماعات مع الرئيس إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية جان إيف لودريان، حسب النشرة التي افادت بأن محمد بن زايد حرص على الحصول على المزيد من الدعم في عدوانه على اليمن.
وقالت الدورية ان المسؤول الإماراتي الذي هو نائب قائد القوات المسلحة في أبو ظبي، كان سيبحث بشكل خاص عن الدعم للهجوم على ميناء الحديدة الذي رفضت الولايات المتحدة الأمريكية الاستمرار به بعد فشل القوات الاماراتية من تحقيق انتصار سريع هناك.
وقالت النشرة «إنه مع ذلك، فإن قصر الإليزيه حريص على البقاء أبعد ما يمكن عن مستنقع اليمن" فسبب الغاء زيارة ولي عهد ابو ظبي هو رفض فرنسا السقوط في المستنقع اليمني.