وضمت قائمة الدول المرشحة لعضوية المجلس إضافة إلى تونس كلا من "النيجر، وسانت فنسنت، وجزر غرينادين، وغواتيمالا، وفيتنام، ورومانيا، وإستونيا".
وأعلن وزير خارجية تونس خميس الجهيناوي، أن بلاده حصلت على الدعم العربي والأفريقي اللازم، مؤكدا أن "تونس ستكون صوت هاتين المجموعتين عند الالتحاق بمجلس الأمن.. وللأسف أغلب المشاكل والنزاعات المطروحة اليوم تحدث إما في أفريقيا أو في العالم العربي".
وأضاف، أن "تونس عملت على مدى ستين عاما بصورة دائمة لإعلاء مفاهيم الحوار والتواصل والحلول السلمية للقضايا".
وتابع، "ندخل إلى مجلس الأمن ونحن واقعين بدراية ومعرفة بالمشهد السياسي الدولي، وكيف تحول بصفة دراماتيكية في السنوات الأخيرة".