وأوضح الحية أن “سلاحنا مرتبط بوجود الاحتلال والعدوان، وإذا انتهى الاحتلال فسيؤول هذا السلاح إلى الدولة”، مشيراً إلى أن النقاش حول السلاح لا يزال جارياً مع الفصائل والوسطاء، وأن الاتفاق في بدايته.
كما أكد أن الحركة تقبل نشر قوات أممية “كقوات فصل ومراقبة للحدود ومتابعة لوقف إطلاق النار في غزة”.
ومنذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين “حماس” وإسرائيل في 13 أكتوبر، سلمت الحركة الأسرى الإسرائيليين وجثامين، بينما أطلقت إسرائيل نحو ألفي أسير فلسطيني وجثامين أسرى.