وفي الذكرى السنوية الأولى لشهادة السيد رئيسي ورفاقه أضاف سماحته:” هذه المسيرة هي مسيرة العطاءات ونحن نحيي هذا الإنسان العظيم وقد تسلّم مناصب حساسة في حياته، في كل المواقع آية الله السيد رئيسي لم يتغير”.
وتابع الشيخ قاسم: ”كان السيد رئيسي دائمًا يسأل عن المقاومة في المنطقة وعن سيدها سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله وكان يسأل عن التفاصيل”.
واعتبر انه”لنا الشرف أن نكون في جبهة الشرف في جبهة المقاومة مع فلسطين ولبنان وإيران الإسلام وكل المقاومين الشرفاء في المنطقة”.
ولفت الى ان “الشهيد السيد رئيسي واحد من المهمين جدًا من الذين دعموا المقاومة في لبنان، وفلسطين كانت في قلب الشهيد رئيسي وعقله والمقاومة بالنسبة اليه الأمل الذي كان يرغب في أن يبقى ساطعاً”.
وأكد الشيخ قاسم ان” هذه المسيرة هي مسيرة العطاءات ونحن نحيي هذا الإنسان العظيم وقد تسلّم مناصب حساسة في حياته، وفي كل هذه المواقع آية الله السيد رئيسي لم يتغير”.
وأضاف:” عمل الشهيد السيد رئيسي كنتاج من زرع الإمام الخميني (ره) بقيادة الإمام الخامنئي”.