وأضافت زاخاروفا، تتوفر جميع الأدلة على أن الحادث عمل إرهابي دولي. إذا لم يصر الغرب على التحقيق، سيكون ذلك دليلا على تورطه المباشر".
وأضافت: "ما حدث، عمل إرهابي ومن الواضح أنه لم ينفذه انتحاري... هذا هجوم إرهابي تم التخطيط له بدم بارد، وجميع المؤشرات تؤكد أنه عمل إرهابي دولي"، مجددة التأكيد على ضرورة إجراء تحقيق دولي في هذا الاعتداء.
وفي تصريحات لها اليوم، صنّفت زاخاروفا الحادث على أنه ضرب من الحرب الهجينة طال آلاف المدنيين.