واستعرض الأسد في لقائه شويغو، مجموعة من الملفات ذات الصلة بالأمن الدولي والإقليمي، وكذلك العلاقات الثنائية بين سوريا وروسيا وآفاق تعزيزها خدمة لمصلحة البلدين.