وفي منشور له على الفضاء الألكتروني اليوم الجمعة، علّق متحدث الخارجية على قرار عدم توجيه دعوة لسفير الكيان الصهيوني في طوكيو لحضور مراسم إحياء ذكرى الهجوم النووي على مدينتي ناكازاكي وهيروشيما اليابانيتين (خلال الحرب العالمية الثانية)، وبالتالي مقاطعة هذه المراسم من قبل سفراء أمريكا ودول مجموعة السبع وبعض الدول الغربية.
وكتب هذا الدبلوماسي الإيراني رفيع المستوى: لو أن الحكومات والشعوب الإسلامية، بدورها وانطلاقاً من واجبها الإسلامي والإنساني والقانوني، تعاضدت بشكل عملي للدفاع عن الشعب الفلسطيني المظلوم وسكان قطاع غزة العزل، لما ذبح المواطنون والأطفال والنساء الفلسطينيين على أيدي عصابة القاتلين (الصهاينة).