واضاف "أبو خلف": المدنيون وخاصة الأطفال في قطاع غزة يدفعون ثمنا كبيرا بسبب عدم وقف إطلاق النار.
وتابع: الأمور ستصبح أسوأ إذا لم يتم وقف إطلاق النار والسماح بتقديم مساعدات.
كما اعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، ان 40 ألف طالب وطالبة في الثانوية العامة بفروعها المختلفة لن يتمكنوا من الالتحاق بهذه الدورة من امتحانات الثانوية العامة".
وأشارت إلى أن أكثر من 85% من المنشآت التعليمية خرجت عن الخدمة كنتيجة لاستهدافها المباشر والمتعمد، مما سيشكل تحدياً كبيراً لجهود استئناف العملية التعليمية بعد نهاية الحرب.