وأضاف المصدر يوم أمس الجمعة: "نعم لقد طلبت الجزائر وسلوفينيا، عقد هذا اللقاء".
في 6 مايو أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه بدأ الاستعدادات لإجلاء سكان شرق رفح. وفي اليوم التالي، أعلن عن بدء عملية عسكرية في رفح والسيطرة على المعبر الحدودي على حدود قطاع غزة مع مصر.
قبل ذلك، دعا المجتمع الدولي، الكيان الصهيوني إلى عدم تنفيذ عملية واسعة النطاق في رفح. وشددت السلطات الأمريكية على أنها تعتبر مثل هذا القرار خطأ من شأنه أن يضر بالسكان المدنيين هناك، على حد زعمها.
ولكن سلطات الاحتلال، تصر بدورها على أن "العملية في رفح ضرورية"، حسب قولها.