واشاد وحيدي في رسالته بهذه العملية التي تكللت بالنجاح وتم تنفيذها من قبل القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية ردًا على الإجراءات الصهيونية الشريرة في المنطقة، واغتيال عدد من القادة البواسل لحرس الثورة الإسلامية في مبنى القسم القنصلي لسفارة ايران بدمشق.
وجاء في هذه الرسالة، أن "العملية العقابية التي نفذت بأمر من قائد الثورة، هي رد غير مسبوق على جرائم كيان الاحتلال، الذي ينتهك بكل وقاحة كافة القواعد والقوانين الدولية والإنسانية".
وراى وزير الداخلية، أن هذه العملية حملت راسلة مفادها "مكافحة السبب الرئيسي لانعدام الاستقرار في المنطقة".