واوضح ظريف أن بلاده لم تنقل يوماً خصومتها مع أمريكا إلى العراق، فالعراق جارنا يجمعنا معه تاريخ وجغرافيا، مثلما سوريا جارتنا ويهمنا حل الصراع فيها حلاً سياسياً.
وأشار ظريف إلى أن طهران مستعدة للحوار مع الرياض لكن القيادة الحالية في المملكة ترى أن مصلحتها تكمن في التوتر المستمر مع إيران.