وبعد أيام من المفاوضات، من المقرر أن يدعو الاتحاد إلى استمرار وصول المساعدات الإنسانية بسرعة وبأمان ودون عوائق للوصول إلى المحتاجين من خلال جميع التدابير اللازمة بما في ذلك التوقف الإنساني.
دول الاتحاد الأوروبي تحذر من أن التأخير في العثور على الكلمات المناسبة مع تزايد عدد القتلى يؤثر على مكانة الاتحاد على الساحة العالمية ويتركه يترنح أمام التطورات.
ويواجه الاتحاد الأوروبي صعوبة في تحقيق الوحدة والتأثير أمام الأزمة التي اجتاحت منطقة غرب آسيا منذ 7 أكتوبر.
إذ أن الاتحاد المكون من 27 دولة يشهد انقساما منذ فترة طويلة بين أعضاء أكثر تأييداً للفلسطينيين مثل أيرلندا وإسبانيا، وداعمين قويين لإسرائيل مثل ألمانيا والنمسا.