ووصف مانالو،اليوم السبت، أثناء زيارته لهذا المعرض، الخط الإيراني بانه يعرض الفن وجماله مشيدا بتطوره من القاجاريين إلى العصر المعاصر.
وقال: يضم هذا المتحف، العديد من روائع الفن الحديث ويعد بعضها من أهم الأعمال الفنية وأكثرها تأثيرا من حيث الدراسات التاريخية الفنية.
وفي إشارة إلى الهندسة المعمارية الخاصة والفريدة لمتحف طهران للفنون المعاصرة، اعتبر وزير الثقافة ورئيس اللجنة الوطنية للثقافة والفنون الفلبيني أن هذا المبنى يشبه مباني كبيرة كمتحف "غوغنهايم" في نيويورك ومتحف "خوان ميرو" في برشلونة بإسبانيا، ويجسد الهندسة المعمارية التقليدية لإيران.
كما أعرب مانالو عن أمله في توفير امكانية التعاون المشترك بين متاحف البلدين على أعلى المستويات في المستقبل القريب.