وأكدت الخارجية الروسية في بيان لها أن موسكو تدرس مسألة إرسال دفعة جديدة من المساعدات الإنسانية لفنزويلا عبر الأمم المتحدة.
وقالت إن كاراكاس تجنبت الاستفزازات بحكمة ولم تلق القبض على غوايدو بعد عودته إلى البلاد مضيفة أن هذا الامر يشير إلى المنحى السلمي لرئيس مادورو.