ونشر إنريكي مورا رسالة على تويتر اليوم الجمعة وكتب فيها: بالنسبة للاتحاد الأوروبي، فإن خطة العمل الشاملة هي أفضل إطار ممكن، إن لم يكن الوحيد، لمعالجة الهواجس المشروعة للمجتمع الدولي بشأن برنامج إيران النووي.
والتقى مورا مع مساعد وزير الخارجية الايراني علي باقري في الدوحة (قطر) يوم أول أمس، وكتب في تغريدة أن الجانبين ناقشا مجموعة واسعة من القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، بما في ذلك سبل المضي قدما في مفاوضات خطة العمل الشاملة وكذلك القضايا المتعلقة بمنطقة الخليج الفارسي.
كما نشر باقري صورة لهذا الاجتماع وغرد: لقد عقدت اجتماعا جادا ومثمرا مع إنريكي مورا في الدوحة، ناقشنا وتبادلنا الآراء حول مجموعة من القضايا ، بما في ذلك المفاوضات لرفع الحظر.