وغرّد جيل موضحاً، أن "الولايات المتحدة تهدف، من خلال الروايات الملفَّقة، إلى الاستفادة سياسياً من حقوق الإنسان في تبرير أعمال العنف السياسي، التي شجعتها ضد فنزويلا في الأعوام الأخيرة".
وأضاف أن "الشعب الفنزويلي تغلّب على العنف، وسيواصل دحر كل الهجمات".
وجاءت تصريحات جيل رداً على مزاعم وزارة الخارجية الأميركية، والتي جاء فيها أن "فنزويلا انتهكت حقوق الإنسان بحق امرأة محتجَزة".
ورَدّ جيل أيضاً، في 16 كانون الثاني/ يناير، على بيان صادر عن وزارة الخارجية الأميركية، قالت فيه إنها "ستواصل فرض عقوبات، أو تدابير قسرية أحادية الجانب"، ضد فنزويلا.
ووصف وزير الخارجية الفنزويلي العقوبات الأميركية على بلاده بأنها "جريمة ضد الإنسانية، وتخرق القانون الدولي".