وكانت أعلى نسبة حضور في البطولة المباراة على ملعب لوسيل يوم 24 تشرين الثاني، حيث بلغ عدد المتفرجين (88103) متفرجين خلال فوز المنتخب البرازيلي على نظيره الصربي 2-0.
وفي نفس اليوم، حقق المهرجان المخصّص للمشجعين في حديقة البدع بالدوحة أعلى نسبة حضور تراكمي، حيث بلغ إجمالي الحضور (98) ألف متفرج على مدار اليوم.
وأوضح الاتحاد الدولي أيضًا القدرات الرسمية ومتطلبات البطولة لكل من الملاعب الثمانية التي تستضيف مباريات النسخة الثانية والعشرين من المونديال القطري، وتم التأكيد على أن سعات الملعب حديث الطراز في قطر تتماشى مع كل هذه المتطلبات التي قدمها فيفا لا بل هي أعلى.
وفيما يشترط فيفا أن تكون سعة الملاعب التي تستضيف المباريات النهائية والافتتاحية ونصف النهائية (60 و 80) الفًا على التوالي، يمكن أن يستوعب ملعب لوسيل (88.966)متفرجًا، بينما يتسع استاد البيت لـ (68895) مشجعًا.