وأنّها شكّلت حركة عظيمة بقيادة السيّدة زينب (س) والإمام السجّاد خلّدت واقعة كربلاء، ثمّ يلفت سماحته إلى أنّ التبيين يمثّل واجباً على كلّ فرد كلّ حسب دوره وطريقته والسهم الذي لديه في هذا الطريق.