ويستعد الأمير تشارلز، أمير ويلز، 73 عاما ، تولي بعض المهام الرسمية الأكثر تطلبا، في حين تم إلغاء أحداث مثل افتتاح الدولة للبرلمان، الذي كان يُعتقد في السابق أنه مؤتمر دستوري ضروري.
وتعد هذه المرة الأولى منذ عقد على الأقل التي يعدل فيها التقرير السنوي للقصر أو يعدل واجبات الملكة، 96 عاما، فيما قلل مصدر في القصر من أهمية تلك الخطوة باعتبارها لم تكن تغييرا "جذريا"، بل تحديثا صغيرا بعد اليوبيل.
وستركز النسخة الجديدة من دور الملكة وواجباتها على الدعم المتوقع تقديمه للعائلة المالكة الأوسع، مع تعديل الواجبات المحددة التي من المتوقع أن يؤديها الملك.