ورأى العسكري ان "مواجهة داعش تتطلب دق أنوف السياسيين المتورطين في دعم التنظيم".
وكشف أن "إحدى الرئاسات الثلاث وبالتعاون مع أحد شيوخ العشائر أسسوا قبل شهر جيشاً اجرامياً بلباس جديد"، مؤكّداً أنه "تمّ إدخال جزء من هذا الجيش إلى بغداد للقضاء على آخر آمال الشعب الجريح".
ودعا العسكري الأجهزة الأمنية والحشد الشعبي والمقاومة الى "التصدي المباشر وطرد هؤلاء الأشرار".