وشملت التسوية: "كل من لم تتلطخ يداه بالدماء من المدنيين المطلوبين والعسكريين الفارين والمتخلفين عن الخدمتين الإلزامية والاحتياطية".
وكانت محافظة درعا شهدت خلال الأيام الماضية عمليات تسوية أوضاع مماثلة في ريفها وعدة قرى تابعة للمحافظة.