جاء ذلك بعد أن طردها طلاب مؤيّدون للفلسطينيين، وإعترضوا على وجودها ورفضوا السماح لها بإلقاء كلمة حسب موقع "والا" العبري.
وقد وصلت قوات الشرطة البريطانية إلى المكان، وتم إخلاء حوتوبيلي تحت حراسة مشددة.
وقد تجمع عدد من النشطاء خارج مبنى القاعة ورددوا هتافات مناهضة للسفيرة الصهيونية، ووصفوها أنها "عنصرية" و"مؤيدة للإستيطان"، ووصفوا كيان الاحتلال بأنها "دولة إرهابية".