وقال وزير الصحة المغربي خالد آيت الطالب في ندوة صحفية عقب اجتماع حكومي، معلقا على الجدل في المغرب حول فرض الجواز الصحي إنه "ليس وسيلة للتضييق على الناس ولكن للحفاظ على السلامة وتجنب البؤر الوبائية".
وأضاف أن هذا الجواز الصحي ليس دائما "وإنما هو مجرد أداة في هذا الوقت للحفاظ على المكتسبات، لحين الوصول للمناعة الجماعية".
وقال إن الحالة الوبائية في المغرب تحسنت إجمالا "لكن المغرب لا يعيش في معزل عن المناطق الأخرى، وليس في منأى عن أي انتكاسة أخرى".
وتابع أن المغرب اقترب من المناعة الجماعية التي يهدف إليها، وهي تطعيم 80 في المائة من السكان البالغ عددهم 36 مليون نسمة.