وكانت القضايا المتعلقة بالاتفاق النووي والتطورات في أفغانستان محور المحادثات الهاتفية بين وزير الخارجية الإيراني ومنسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي.
وكان ظريف قد اجرى مؤخراً محادثات هاتفية مع بوريل على خلفية مشاركة رئيس الوزراء السلوفيني في اجتماع لزمرة خلق الارهابية وإدلائه بتصريحات معادية لإيران هناك.