وبحسب القناة السابعة العبرية، فإن من بين الذين اقتحموا قبر يوسف ما يسمى بوزير شؤون القدس الحاخام اليميني المتطرف رافي بيرتس، ورئيس مجلس المستوطنات يوسي داغان.
ونقلت وسائل الاعلام عن بيرتس، تأكيده أن الرد الصهيوني على القتل هو الاستمرار بالبناء الاستيطاني، داعيا الحكومة الصهيونية الجديدة بأن يكون هذا أول قرار تتخذه.