وأوضحت الشركة أنها قررت العمل على إنتاج هواتف ذكية خلال الشهرين الماضيين منذ اعلانها السابق ، يأتي للوفاء بالعقود التي ابرمتها.
وبموجب هذا القرار، تحول "إل جي" أحد مصانعها في فيتنام لتصنيع الأجهزة المنزلية بدلا من صناعة الهواتف الذكية.
ولجأت الشركة إلى هذا القرار بعد سنوات من خسارة الأموال في هذا القسم لتضع حدا لأعمالها في عالم الهواتف الذكية بصورة نهائية.
وتواصل إل جي بيع مخزونها من الهواتف الذكية حتى بعد هذا التاريخ ، لكنها دون انتاج جديد ، كما ستوفر الشركة خدمات ما بعد البيع حتى اربع سنوات مقبلة وتحديثات نظام أندرويد لأجهزتها لثلاث سنوات مقبلة.