وقال المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، إن عملية الاختراق أثرت على الحكومات والشركات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك أعضاء الاتحاد الأوروبي.
وأكد بوريل أن الاتحاد يشاطر شركاءه مخاوفهم بشأن العدد المتزايد من الأنشطة الإلكترونية الخبيثة.
وتم اختراق ما لا يقل عن 9 وكالات فيدرالية خلال عملية القرصنة التي استمرت لأشهر، بما في ذلك وزارة الأمن الداخلي، بالإضافة إلى العشرات من شركات القطاع الخاص، حسبما نقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.