وكتب الخالصي في تغريدة على تويتر:
حين يقدّم وزيرٌ تابع مقاومة شعبه للذبح والتنكيل، وحين تُقدّم المعلومات الأمنية لتشجيع المحتل المرعوب ودفعه ليقوم بعدوان جديد؛ فالمحصلة لن تكون الّا جريمة غدر أخرى، ومن إدارة جديدة تزعم انها تعمل لإصلاح ما أفسدته الإدارة السابقة، ولكن العملاء الصغار يحاولون منع حصول هذا التغيير لأنه لا يخدم أهداف المشروع الصهيوني في الاستحواذ والهيمنة على مقدرات الشعوب التي لن تجد في النهاية الّا قرارها القاطع في المقاومة.