وتنجم الزلازل البركانية عن حركات أو ثوران الحمم البركانية.
ولاحظ المعهد أيضا انبعاثات معتدلة من السحب البيضاء المحملة بالبخار.
والسحب البركانية أي الغاز، تتصاعد إلى الغلاف الجوي خلال ثوران البركان.
وقال المعهد إنه تم قياس ثاني أكسيد الكبريت آخر مرة بمتوسط 676 طنا في اليوم في 29 ديسمبر الماضي.
وفي الوقت نفسه، يؤكد المعهد أن مستوى الإنذار الأول مازال مرفوعا فوق بركان "مايون".